بيان صحافي

16 Jan 2025

شركة Moody’s تعتزم الاستحواذ على شركة CAPE Analytics، في خطوة تهدف إلى إضافة استخبارات المخاطر العقارية الجغرافية المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى نماذج مخاطر التأمين الرائدة في الصناعة

نيويورك--(BUSINESS WIRE)-- أعلنت اليوم شركة Moody’s Corporation (بورصة نيويورك: MCO) عن إبرامها اتفاقية تقضي بالاستحواذ على شركة CAPE Analytics الرائدة في مجال توفير الاستخبارات الجغرافية المدعومة بالذكاء الاصطناعي للعقارات السكنية والتجارية. ستسهم صفقة الاستحواذ هذه في الجمع بين منصة المخاطر الذكية الرائدة في الصناعة ونمذجة مخاطر الكوارث لقطاع التأمين من شركة Moody’s، والتحليلات الجغرافية المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من CAPE تحت مظلة واحدة، مما يسهم في إنشاء قاعدة بيانات متطورة للممتلكات قادرة على توفير رؤى فورية محددة العنوان حول المخاطر.

صرح Rob Fauber، رئيس شركة Moody’s ومديرها التنفيذي، قائلاً: "يردد عملاؤنا على مسامعنا باستمرار أنهم يبحثون عن معلومات أكثر دقة وفاعلية يمكن الاعتماد عليها عند تقييم مجموعة متطورة من المخاطر"، "من خلال الجمع بين نماذج مخاطر الكوارث واستخبارات المخاطر العقارية المدعومة بالذكاء الاصطناعي من CAPE، سنوفر لعملائنا تحليلات المخاطر العقارية الأكثر تطورًا في الصناعة، الأمر الذي يسهم في تعزيز الرؤى وآليات اتخاذ القرار عبر دورة حياة التأمين."

ستوفر شركة Moody’s لعملائها بيانات أكثر تفصيلاً ومتعلقة بالبيانات منقطعة النظير، بما في ذلك خصائص المباني، والبيانات الديموغرافية للشركات، وتقديرات المخاطر والخسارة السنوية المتوسطة، والتحليلات الجغرافية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتقييم، ونماذج احتمالية التخلف عن السداد، والمزيد، كل هذا بفضل الاستحواذ على شركة CAPE. وتجدر هنا الإشارة إلى أن هذه المجموعة الغنية من البيانات ستتيح لشركات التأمين، وشركات إعادة التأمين، ومختلف أصحاب المصلحة الماليين تحديد مستوى تعرض العقارات للمخاطر، وأوجه الضعف، والتقييمات، والمخاطر الناجمة عن المخاطر الطبيعية مثل حرائق الغابات، والأعاصير، والعواصف الثلجية على نحو أفضل.

ينصب تركيز شركة CAPE Analytics على توفير تحليلات الاستخبارات العقارية بالاعتماد على الرؤية الحاسوبية، والتعلم الآلي، والصور الجغرافية المكانية، مما يوفر تقييمات فورية ومفصلة محددة العنوان للمخاطر المرتبطة بالعقارات في كل أنحاء الولايات المتحدة، وفي أجزاء كبيرة من كندا وأستراليا.

من المتوقع إتمام صفقة الاستحواذ في الربع الأول من عام 2025، وذلك بشرط استيفاء شروط الإغلاق المعتادة، بما في ذلك انتهاء أي فترات انتظار سارية محددة من الجهات التنظيمية أو إنهاؤها.

هذا، ولم يتم الكشف عن شروط الصفقة، ومن غير المتوقع أن تؤثر تأثيرًا جوهريًا في نتائج Moody’s المالية.

نبذة عن Moody’s Corporation

في عالم تحوطه المخاطر المترابطة المتزايدة، تساعد بيانات شركة Moody’s (بورصة نيويورك: MCO) ورؤاها وتقنياتها المبتكرة العملاء على تطوير رؤية شاملة للعالم من حولهم وإطلاق العنان للفرص المتاحة. وبفضل تاريخها الغني وخبرتها الثرية في الأسواق العالمية وقوتها العاملة المتنوعة التي تضم ما يقرب من 15,000 موظف في أكثر من 40 بلدًا، تمنح شركة Moody’s العملاء الرؤية الشاملة اللازمة للتصرف بثقة، ومن ثَم تحقيق الازدهار. تعرّف على المزيد على moodys.com.

بيان "الملاذ الآمن" بموجب قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995

إن بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي هي بيانات تطلعية تستند إلى التوقعات والخطط والاحتمالات المستقبلية المتعلقة بأعمال شركة Moody’s وعملياتها التي تنطوي على عدد من المخاطر والشكوك. وتتضمن مثل هذه البيانات تقديرات وتوقعات وأهدافًا وافتراضات وشكوكًا من شأنها أن تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية أو النتائج اختلافًا جوهريًا عن تلك النتائج المتوقعة أو الصريحة أو المرجوة أو المذكورة ضمنًا في هذه البيانات التطلعية. لذا، فإننا نهيب بالمساهمين والمستثمرين عدم الاعتماد الكلي على هذه البيانات التطلعية. وتشمل هذه البيانات، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتأثير صفقة الاستحواذ على CAPE Analytics في أعمال شركة Moody’s. جدير بالذكر أن هذه البيانات التطلعية وغيرها من المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي قد تم إعدادها اعتبارًا من تاريخه، ولا تتعهد شركة Moody’s (ولا تنوي) باستكمال أو تحديث أو مراجعة هذه البيانات علنًا مستقبلاً، سواء نتيجة لتطورات لاحقة أو حدوث تغير في التوقعات أو خلاف ذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون أو اللوائح المعمول بها. وفي ما يتعلق بأحكام "الملاذ الآمن" الواردة في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995، تعمل شركة Moody’s على تحديد عوامل معينة قد تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية، وربما يكون الاختلاف جوهريًا، عن تلك المشار إليها في هذه البيانات التطلعية. تتضمن هذه العوامل والمخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر: تأثير الظروف الاقتصادية العامة (بما في ذلك مستويات الدين الحكومي والعجز الكبيرة، والتضخم، وإجراءات السياسة النقدية ذات الصلة التي تتخذها الحكومات لمجابهة التضخم) على أسواق الائتمان العالمية والنشاط الاقتصادي، بما في ذلك حجم صفقات الدمج والاستحواذ، وتأثيراتها على حجم الدين والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و/أو العالمية؛ والفعالية غير المؤكدة والعواقب الجانبية المحتملة لمبادرات الحكومة الأمريكية والحكومات الأجنبية والسياسة النقدية المتبعة استجابةً للمناخ الاقتصادي الحالي، بما في ذلك عدم الاستقرار الذي تعاني منه المؤسسات المالية، والمخاوف المتعلقة بالجودة الائتمانية، وغيرها من التأثيرات المحتملة لتقلبات الأسواق المالية والائتمانية؛ والتأثيرات العالمية الناجمة عن الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا والصراع العسكري الدائر في الشرق الأوسط على التقلبات التي تطول الأسواق المالية العالمية، وعلى الظروف الاقتصادية العالمية والناتج المحلي الإجمالي (GDP) في الولايات المتحدة والعالم، وعلى العلاقات العالمية وعلى عمليات الشركة وموظفيها؛ والقضايا الأخرى التي يمكن أن تؤثر على حجم الدين والأوراق المالية الأخرى الصادرة في أسواق رأس المال المحلية و/أو العالمية، بما في ذلك عنصر التنظيم، وزيادة استخدام التقنيات التي تتمتع بالقدرة على تقوية المنافسة وتسريع الاضطراب والوساطة في صناعة الخدمات المالية، فضلاً عن عدد إصدارات الأوراق المالية بدون تصنيفات أو الأوراق المالية التي يتم تصنيفها أو تقييمها على يد جهات غير تقليدية؛ ومستوى نشاط الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة والخارج؛ والفعالية غير المؤكدة والعواقب الجانبية المحتملة للإجراءات التي تتخذها الحكومة الأمريكية والحكومات الأجنبية، والتي تؤثر على أسواق الائتمان والتجارة الدولية والسياسة الاقتصادية، بما في ذلك تلك المرتبطة بالتعريفات الجمركية واتفاقيات الضرائب والقيود التجارية؛ وتأثير سحب MIS تصنيفات الجدارة الائتمانية من البلدان أو الكيانات المتمركزة داخل البلدان، وتوقف شركة Moody’s عن إجراء عمليات تجارية في البلدان التي يبرر فيها عدم الاستقرار السياسي مثل هذه الإجراءات؛ والمخاوف الكامنة في السوق التي تؤثر على مصداقيتنا أو تؤثر بطريقة أخرى على تصورات السوق بشأن نزاهة أو فائدة تصنيفات الهيئات الائتمانية المستقلة؛ وطرح وتطوير التقنيات والمنتجات المتنافسة و/أو الناشئة؛ وضغوط التسعير من المنافسين و/أو العملاء؛ ومستوى نجاح تطوير المنتجات الجديدة والتوسع العالمي؛ وتأثير التنظيم بوصفه NRSRO، وإمكانية وضع تشريعات ولوائح محلية جديدة فاعلة في الولايات المتحدة وعلى مستوى الولاية والمستوى المحلي؛ وإمكانية زيادة مستوى المنافسة والتنظيم في الولايات القضائية التي نعمل تحت مظلتها، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي؛ والتعرض لدعاوى قضائية تتعلق بآراء التصنيف، فضلاً عن أي دعاوى قضائية أخرى، وإجراءات حكومية وتنظيمية، وتحقيقات واستفسارات قد تخضع لها شركة Moody’s من وقت لآخر؛ والأحكام الواردة في التشريعات الأمريكية التي تعدل معايير المرافعات واللوائح الأوروبية التي تعدل معايير المسؤولية المطبقة على هيئات التصنيف الائتماني بطريقة معارضة لهيئات التصنيف الائتماني؛ وأحكام لوائح الاتحاد الأوروبي التي تفرض متطلبات إجرائية وموضوعية إضافية على تسعير الخدمات وتوسيع نطاق الإشراف ليشمل التصنيفات غير التابعة للاتحاد الأوروبي المستخدمة لأغراض تنظيمية؛ والشك المتعلق بالعلاقة المستقبلية بين الولايات المتحدة والصين؛ والخسارة المحتملة للموظفين الأساسيين وتأثير بيئة العمل العالمية؛ وحالات الفشل أو أوجه الخلل التي تطول العمليات والبنية التحتية؛ وأي ثغرات تسببها التهديدات السيبرانية أو أي مخاوف أخرى متعلقة بالأمن السيبراني؛ وتوقيت وفعالية أي برامج لإعادة الهيكلة؛ والتقلبات في أسعار العملات والصرف الأجنبي؛ ونتائج أي مراجعة تجريها الهيئات الضريبية لمبادرات التخطيط الضريبي العالمية التي تنفذها شركة Moody’s؛ والتعرض لعقوبات جنائية محتملة أو سبل انتصاف مدنية إذا فشلت شركة Moody’s في الامتثال للقوانين واللوائح الأجنبية والأمريكية المعمول بها في الولايات القضائية التي تعمل تحت مظلتها شركة Moody’s، بما في ذلك قوانين حماية البيانات والخصوصية، وقوانين العقوبات، وقوانين مكافحة الفساد، والقوانين المحلية التي تحظر المدفوعات الفاسدة للمسؤولين الحكوميين؛ وتأثير صفقات الدمج والاستحواذ، أو مجموعات الأعمال الأخرى وقدرة شركة Moody’s على النجاح في دمج الشركات المستحوذ عليها؛ ومستوى التدفقات النقدية المستقبلية؛ ومستويات الاستثمارات الرأسمالية؛ وانخفاض طلب المؤسسات المالية على أدوات إدارة المخاطر الائتمانية. إن هذه العوامل والمخاطر والشكوك فضلاً عن المخاطر والشكوك الأخرى التي قد تتسبب في اختلاف النتائج الفعلية لشركة Moody’s اختلافًا جوهريًا عن تلك المتوقعة أو الصريحة أو الضمنية الواردة في البيانات التطلعية مذكورة بمزيد من التفصيل تحت عنوان "عوامل الخطر" في الجزء الأول، البند 1A من التقرير السنوي الصادر عن شركة Moody’s وفقًا للنموذج ‎10-K للعام المنتهي في 31 من ديسمبر 2023، وفي الملفات الأخرى المقدمة من الشركة من وقت لآخر لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) أو في المواد المدرجة هنا. إضافةً إلى ذلك، نحذر المساهمين والمستثمرين من أن حدوث أي من هذه العوامل والمخاطر والشكوك قد يتسبب في اختلاف النتائج الفعلية للشركة اختلافًا جوهريًا عن تلك المتوقعة أو الصريحة أو الضمنية الواردة في البيانات التطليعة، مما قد يكون له تأثير جوهري وسلبي على أعمال الشركة ونتائج العمليات والوضع المالي. وقد تبرز عوامل جديدة من وقت لآخر لا يمكن للشركة التنبؤ بها، كما لا يمكن للشركة تقييم التأثير المحتمل لأي عوامل جديدة. هذا، وقد تتناول أيضًا البيانات التطلعية وغيرها من البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي تقدمنا على صعيد المسؤولية المؤسسية والخطط والأهداف (بما في ذلك قضايا الاستدامة والقضايا البيئية)، ولا يشير إدراج مثل هذه البيانات إلى أن هذه المحتويات مهمة بالضرورة للمستثمرين أو يلزم الكشف عنها في ملفات الشركة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات. إضافةً إلى ذلك، قد تستند البيانات التاريخية والحالية والتطلعية المتعلقة بالاستدامة إلى معايير قياس التقدم التي ما زالت في طور التطوير، والضوابط الداخلية والعمليات المستمرة في التطور، والافتراضات التي قد تخضع للتغيير في المستقبل.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

جهات الاتصال

علاقات المستثمرين في شركة Moody’s:

Shivani Kak

Moody’s Corporation

12125530298

[email protected]

للتواصل مع شركة Moody’s:

Chris Cashman

Moody’s Corporation

12125531461

[email protected]

المصدر: قسم علاقات المستثمرين في شركة Moody’s Corporation

بيزنس واير

 

© Business Wire, Inc.

Advertencia :
Este comunicado de prensa no es un documento producido por AFP. AFP no será responsable de su contenido. Para cualquier pregunta relacionada, por favor póngase en contacto con las personas/entidades mencionadas en el comunicado de prensa.